وضغطت على الزناد فخرجت طلقة نارية استقرت في كتف ريم فصرخت متأوهة وارتمت أرضاً وهي تنزف الدماء وتصيح . فوقفت وفاء فوقها وهي تقول باسمة
إقرأ المزيد...
مدونة قصص وقصائد محمد عيد
قصة حب درامية بوليسية مشوقة، رواية غرامية سوف تأخذك إلى عالم ممتع بين الواقع والخيال ! كتبها ونشرها محمد عيد .
وضغطت على الزناد فخرجت طلقة نارية استقرت في كتف ريم فصرخت متأوهة وارتمت أرضاً وهي تنزف الدماء وتصيح . فوقفت وفاء فوقها وهي تقول باسمة
إقرأ المزيد...دخلت الخادمة على الفتاتين اللتين كانتا تتبادلين حديثاً شيقاً وقد قدمت لهما كأسي العصير ثم إنصرفت بعدما تلقت أمراً من إحداهما بتجهيز مائدة الغداء .
إقرأ المزيد...وفي أحد الأحياء الشعبية في قلب العاصمة، داخل أحد المنازل القديمة كان ( نادر ) يعيد مراجعة رسالته الجامعية ويضع الرتوش الأخيرة عليها، ولم يضع
إقرأ المزيد...بعد أسبوع، إقتحمت الخالة ( نعيمة ) غرفة (ريم) وأيقظتها من نومها بصياحها : آنستي ! ففتحت عينيها بتثاقل وقالت : آه ! دعيني أنام
إقرأ المزيد...وعادت إلى المنزل، فاستقبلتها زوجة أخيها أسوأ استقبال وقالت لها بعدما علمت برسوبها : آه بالطبع ! قلتها لأخيك ! الجامعة ليست للفتيات ! فلم
إقرأ المزيد...وتنهدت الفتاة وتوردّ وجهها بالغرام وأضافت : في اليوم التالي أخبرته بمدى إعجابي بكلامه، فأمسك يدي بحنان وسألني عن رأيي بالموضوع وكأنه يريد أن يعرف
إقرأ المزيد...فانشرح صدرها وقالت : صباح الفل ّ لقد كنت خائفة من الا تتصل .. ” وهل هذا معقول ؟” قال لها : أنا لا أستطيع
إقرأ المزيد...أما نادر وريم فكانا يجلسان على كرسيهما وقد غمرت البهجة قلبيهما وملأ التفاؤل وقتهما. ” أنا سعيدة جداً .” قالت ريم : فكل شيء تمنيته،
إقرأ المزيد...هزت الفتاة رأسها غير مصدقة لما تسمعه، وقد أذهلتها الصدمة وألزمتها الصمت . بينما تفاعل والدها مع النبأ المفاجئ وقال للمرأة الغريبة : لكن ما
إقرأ المزيد...وكانت هي في سريرها تجهش بالبكاء حين سمعت رنين هاتفها، واستمر طويلاً، حتى حملته بيدها ورأت الإسم الذي حفظته لذاكرة الهاتف ( حبيبي نادر )،
إقرأ المزيد...ووقفت بالباب وقالت : صدقني أنا أعرف ريم أكثر منك، وما أخبرتك عنها هو الحقيقة بلا زيادة ولا نقصان .. ” كفاك بكاءً يا ابنتي
إقرأ المزيد...ورأتهما من بعيد صديقة ثانية لريم، فتفاجأت بجلوسهما معاً خصوصاً وأن نادر كان يرفض مجالسة فتاة أخرى سوى مخطوبته، فحملت هاتفها بسرعة وطلبت رقم ريم
إقرأ المزيد...