وبدت كأنها ستسقط ارضاً فسارع بمساعدتها حتى أجلسها فوق مقعد وثير.. “لو لم أُصب وأفقد وعيي في الحادثة لكان كل شيء تم بسرعة وهدوء” قالت بنبرة آسفة: لكنه قدري وقد استسلمت له منذ زمن بعيد.. “لهذا لم يتعرف عليك أحد، ولا حتى الكومبيوتر المركزي” قال لها: الكل كان يعرف سليم لا ناديا.. لكن سليم مات.. […]
رواية سر هذه المرأة الحلقة 25 – النهاية
